للحين اذكر رحلتنا للمتحف العلمي التربوي ، ما اذكر تفاصيل اللي شتفه الا الخروف اللي حاطينه بمادة حافظه في غرشه . اللي اثار فضولي ان المتحف على حطته من الثمانينات للحين! و المبنى يبيله ترميم، و لفت انتباهي و استغرابي لازقين صورة الامير و ولي العهد بربعة فوق البوابة اتوقع بلزاق شفاف عادي و الصور بوسترات ورقية يعني بعد شهر ولا شهرين بس بيتنتفون و يتقشرون، الصور لا اهم بمكانهم ولا اهو حاطينهم بشكل مرتب! ليش الترقيع؟
تحسفت لما شفت المبنى المهمل، لي ذكريات متعلقة فيه، التصميم ماله وقت، و له بصمة بالعمارة الكويتية، زيا ترى بتحافظ عليه وزارة التربية و لا بيتم منسي؟
أنا قبل كم شهر رايحة مع بنات خواتي، الطايق الأرضي مرمم من داخل، و الدور الثاني سمعت انهم قاعدين يرممونه
ReplyDeleteبس الخوف انه يجددونه، و الا يهدمونه، بدال لا يرممونه
لا اعتقد انه بينسونه خوش نسيان
ReplyDeleteDeema
ReplyDeleteالتجديد قتل للمبنى، مثل التشنيع اللي صار في المستشفى الامريكاني
جبريت
المشكلة ان مالنا شي نحتفظ فيه من الماضي، مادري اشفيهم؟