Friday 29 July 2011

Been blogging for 7 years!


Sure it was not a constant practice and not on the same pattern, there are some writer block, boredom (I am easily bored!), busy with life periods but the connection was never cut off. I honestly do love my blog very much and blogging for I know, is the longest hobby I kept on doing along with painting/drawing and reading.

What made me go on? The new world I came to discover and the new me, that I with time, came to share with the world, how text and pictures (365 project) can make you express your ideas. The joy of writing is ironically, to me right now, un-writable. It is a joy that I can best express with my smile while writing this post right now, and it is a really big happy one :D

Other than that, the blog-o-sphere around me has taught me a lot, interacting with people from ALL OVER the world, with various mentalities and ideas, that with time I became more tolerant with, it all eventually taught me more than I had imagined I would ever, in my lifetime, in the comfort of being in front of a screen! Other than the exposure to other ideas, mentalities and ideologies (I even learned the meaning of ideology :p) has made my view more broad to the world, in a simple unconventional way (like books for instance). The different stereo types of people to be faced online, the different situations you are placed in, either with comments on the blog, e-mails, IM’ing and personal meetings, has defiantly added a lot to me.

So here, the tribute goes to my blog, the simple space for me to express and interact, a HUGE thank you to who ever invented the idea of a web-log and the service providers (blogger, wordpress, maktoob,,,, etc.) and a gigantic thank you to whoever has entered my life, be it good or bad, negative or positive experiences, all were beneficial and helped much to make me the person I am today. I thank you all.

Last but not least, the story of how I got into this enchanting world! It all started with Mad M2000’s Yahoo e-mailing group! So among the messages from active people in the Kuwaiti underground cartoonist’s group was Zaydoun, it was the first time I ever knew the web-log thing existed! So looked around and got me a blog, with all do thanks to those two in particular.

Then as I decided to quit, after two posts ONLY! the next major influencing person has hit me, Nibaq, who I knew the meaning of his nickname more than 3-4 years later, he gave me the light on the community he has built for us, the Kuwaiti/ living in Kuwait bloggers. Nibaq of all the people in the internet is the one person I can say has worked silently and made a HUGE difference in the Kuwaiti blog-o-sphere, caring for the activity of blogging ONLY, he did succeed in building a simple virtual community for his peers! I highly appreciate his efforts in Kuwait blogs and Safat "the Kuwait blogs aggregator" and wish that it gets up and running again. Safat was a major morning stop for me, right when the blogroll contained 20 something blogs till the boom in 2005/2006 where I lost track of how many bloggers are in it. To Nibaq a huge thank you.

Afterwards the list goes on from bloggers all around including the ones who commented on the post above (Rampurple and Goliath) to the many others I have known. A lot of bloggers have left the blog-o-sphere, quietly or with an action filled dramatic way, in both cases I felt like I missed a lot and still do. A lot of bloggers out there that I have NEVER met did influence me in my life and my view of life greatly. To all of those who I met virtually, in real life, blogged or interacted with me (commenting) I say thank you.

So my dear blog, journey of blogging, people I knew or read, I appreciate you all and love you all :)

Tuesday 26 July 2011

Somalia famine - مجاعة الصومال






If you are reading this, in good health and have enough food and water, donate to the ones who are not. Somalia is hit by the worst famine in 60 years! A little is defiantly more for them, give while you can! Direct Aid Association website is an easy way to donate and you can visit their contact page for more information. Do give, 1KD means a lot, every 30 seconds a child dies from hunger, act :)

 ان كنت تقرأ هذه الكلمات و انت بصحة جيدة و يتوفر لك الغذاء و الماء، تبرع لمن لا يملكون ما تملك. تشهد الصومال أسوأ مجاعة منـ ٦٠ سنة! القلليل مما تملك يعني الكثير و يفعل الكثير، تبرع طالما كنت مستطيعا

موقع جمعية العون المباشر تمنحنا وسيلة سهلة للتبرع عن طريق موقعهم و قامت مشكورة المدونة "صنع في الكويت" بنشر مقالة مصورة عن كيفية التبرع من خلال موقع الجمعية. و للمزيد من المعلومات يمكنكم الإطلاع على صفحة الإتصال الخاصة بالجمعية

جمعية العون المباشر غنية عن التعريف و يكفيني وجود الدكتور السميط فيها، رجل استثمر حياته لمساعدة الآخرين، لذا انا اثق بهم و اعلم بان العون سيصل لمن يستحق .. الدينار الواحد يعني و يفعل الكثير لهم، ففي كل ٣٠ ثانية يموت طفل من الجوع، تحرك و ساهم برفع الضرر عنهم

Wednesday 6 July 2011

ليلة الفن اليماني - صيفي ثقافي

اقيمت ليلة الفن اليماني يوم الأثنين ٤/٧ ،، و كانت بداية ممتعة لانشطة صيفي ثقافي المقام من قبل المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب .. الجميل ان الفرقة مستمتعة بالعزف بقدر استمتاع الجمهور ،، و من اجمل ما عايشت تفاعل كبار السن مع الفن اليماني و ال"تشربك" و الصفقة في لحضات افتقدوا كافة بروتوكولات الجلوس و الاستماع و فضلوا الاندماج مع الموسيقى و التعبير بدلا من الاكتفاء بالانصات

الوضع يحفز انك تنزل و تشربك معاهم اكثر من انك تشوفهم و تسمعهم ، استمتعت و حبيت الامسية

شارك فيها من اليمن : عمر باوزير - أنور الحوثري - عمر الدقيل

عتبي الوحيد اني تمنيت اسمع "الا يا طير يا الاخضر" لكن ما غنوها مع الاسف .. الحلو بالتجربة غير المتعة بالاستماع و الجو العام الذكريات اللي طرت لي ،، ،، اشرطة الكاسيت ،، حقبة اخر الثمانينات و بداية التسعينات ،، الجو في سيارات اخواني الكبار لان العدني كان غرامهم ،، هبتهم في الاغاني اليمنية

انشطة مهرجان صيفي ثقافي

انشطة مهرجان صيفي ثقافي للمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب في خلال الفترة 4-27 يوليو :

الاثنين 4 يوليو : حفل الافتتاح ويتضمن ليلة الفن اليماني الساعة 8م
--------------
الثلاثاء 5 يوليو
افتتاح معرض الكتاب الصيفي لمدة 3 ايام في مجمع 360
--------------
الاربعاء 6 يوليو
الساعة 8م على مسرح الشامية
مسرحية الاطفال المدينة الثلجية لاحلام حسن -أحمد ايراج-محمد الحملي-زينة كرم
--------------
الخميس 7 يوليو
الساعة 8م مسرح عبدالعزيز حسين-مشرف بجوار الجمعية التعاونية
أمسية موسيقية كويتية- أذربيجانية
--------------
الاحد 10 يوليو
الساعة 7م مسرح متحف الكويت الوطني
محاضرة حول أهم المكتشفات للتنقيبات الاثرية للبعثات المشاركة لموسم 2010 و 2011 في الكويت :
يحاضرها كل من سلطان الدويش وحامد المطيري
---------------
الثلاثاء 12 يوليو
الساعة 10ص افتتاح معرض الكتاب الصيفي لمدة 3 ايام في مجمع اوتاد - الجهراء
الساعة 7 م معرض تشــكيلي تـسويقي في قاعة أحمد العدواني - ضاحية عبدالله السالم
الساعة 8م حلقة نقاشية لاسباب ابتعاد الجمهور عن المسرح :
محمد الرشود - د.نادر القنة - بدر محارب - عبدالمحسن الشمري - عبدالستار ناجي - مفرح الشمري
----------------
الاربعاء 13 يوليو
الساعة 7م في بيت البدر - متحف الكويت الوطني
افتتاح معرض الحرف الكويتية التقليدية
الساعة 8م أمسية شعرية :
ناصر البريكي - سالم الرميضي - عبدالله الفيلكاوي - فيصل العنزي
----------------
الخميس 14 يوليو
الساعة 8م مسرح متحف الكويت الوطني
ليلة مع الموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد حمدان
-----------------
السبت 16 يوليو
الساعة 8م مسرح الدسمة
العرض المسرحي القطري - مسرحية مجاريح
تعاد يوم الاحد 17 يوليو
-----------------
الاثنين 18 يوليو
الساعة 7م في متحف الكويت الوطني
افتتاح معرض هواة جمع التراث
الساعة 8م مسرح متحف الكويت الوطني
عرض فيلم افاتار
----------------
الثلاثاء 19 يوليو
الساعة 10ص
افتتاح معرض الكتاب الصيفي لمدة 4 ايام في مجمع الافنيوز
الساعة 8م في مسرح الكويت الوطني
الفيلم السينمائي الصيني - البطل
----------------
الاربعاء 20 يوليو
الساعة 8م في مسرح الكويت الوطني عرض فيلم دكتور زيفاجو
-----------------
الخميس 21يوليو
الساعة 8م في مسرح الكويت الوطني
ليلة فن الصوت لصلاح حمد خليفة - سلطان المفتاح - حمد التويتان
----------------
الاحد 24 يوليو
الساعة 7م في مسرح الكويت الوطني
محاضرة حول البيوت الصديقة للبيئة بالتعاون مع معهد الكويت للابحاث العلمية
----------------
الاثنين 25 يوليو
الساعة 10ص افتتاح معرض الكتاب الصيفي لمدة يومين في سوق المنشر - الفحيحيل
الساعة 7م في قاعة أحمد العدواني - ضاحية عبدالله السالم
معرض التــصــوير الفـوتوغـــرافي
-----------------
الاربعاء 27 يوليو
الساعة 8 م على مسرح الدسمة
حفل الختام مع الفرقة التركية الاستعراضية

- منقول من جروب الفيسبوك الخاص بالمجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب-



فااااا لا تقولون بس تسوّق و اكل :) حاولوا و شوفوا اذا اكو من هالانشطة اكو شي يشدكم 

Sunday 3 July 2011

سقف الكفاية



امضيت ٣ ايام في قراءتها متقطعة و ٤ ايام اهرب منها غاضبة، رواية حتى الستينات من صفحاتها اسرتني بأسلوب الكاتب في وصف محبوبته و حبه لها ، كان رجلا مجبولا بحب “مها” سحرتني قدرته على التعبير ، استمر الكتاب بأسلوب الخاطرة الواقف على اعتاب الشعر و النثر لكن الكاتب اخذ منحنى اللوعة و الفراق بدلا من الحب! بسبب علاقة كان يعلم مسبقاً بانها لن تستمر لكنه استمر و اقترب من تلك الانسانة التي سكنته من دون ان يشعر او يقاوم ، يستمر خلال سنتين و ما يتجاوز ال٣٠٠ صفحة يصف لوعة فراقه و نفحات من حبها الذي سكنه ، بكل بساطة “تلفنييييي” قلب مزاجي خلاني اتنرفز و استنفر! و اقرب شخصية لي فكريا “ديار” المهاجر العراقي الذي تعرف عليه خلال فترة هروبه من الرياض و من بقايا الاماكن حول حبيبته وواقعه! استرسل بالألم حتى مللت المه و زادت دهشتي لوفائه ، هو الذي احبها و كانت على اعتاب الزواج من شخص اخر ، بعِلم كلاهما ، و احبها و تقبل كل من كان في حياتها قبله ، احبها لذاتها و بجنونها و جنونه ، فاق ما وصف اي قيد من قيود الحياة التقليدية في السعودية ، بشكل يتناغم مع حبه الغير تقليدي .. فلم يرى سوى من هي الان و حبها الذي سكن قلبه

غضبت للوعته و تحمله تلك اللوعة
غضبت من تفكيره الدائم بها ، و هي التي مضت بحياتها مع شخص اخر
استغربت عدم طيه لصفحتها و استمراره بحياته بعيدا عنها و عما حصل
ازعجني اعتصار قلبه في فراقها ، بدلا من التصبر و تمنى الصالح لهما معا
ضايقني انها لم تخض حربا من اجله و لم تعاند القدر ، للذي منحها حباً لا يشترط منها الا ان تكون هي ، بجموحها و جنونها و انوثتها

لن اسرد القصة بالكامل لكني سأكتفي باني لو لم اصل لذلك السطر (......) لحولت المقال اعلاه لنقدٍ قاسٍ للكاتب

محمد حسن علوان ، ابدع بأسلوب الخاطرة لمدة كتاب كامل ، اعترف شخصيا لم يرق لي ذلك الاسلوب على مدى رواية بكل تفاصيلها ، احب الرواية بالسرد اكثر من التشبيهات فكنت استمتع جدا حينما يصف حواراً بين أيا من الشخصيات و اغضب إن استرسل في وصف لوعة فراقه ما بين سجع وجزل و استعارات ، زاد جرعتها بالنسبة لي ففاقت ما اتحمل في رواية .. لكن مجددا هذا هو فن محمد علوان ، سقف الكفاية أوصلتني لسقف الكفاية من لوعة الفراق و لو لم تراضيني هذه الرواية بتلك النهاية لقلت بان كل من نصحني بها سادي و يستمتع بالحزن

السؤال الذي يحاصرني ،، ماذا بعد؟ هل ستبقى تلك المشاعر متوهجة؟