Showing posts with label poetry. Show all posts
Showing posts with label poetry. Show all posts
Monday, 26 September 2011
طَفْلَة ٌ ، خَوْدٌ، رداحٌ
اليوم و انا رادة البيت و في قمة الفصلة لان ساعتي البيولوجي كانت مقررة اني لازم انام من صارت الساعة ٩.٣٠ تقريبا، و افضل طريقة للمحافضة على ما بقي من يقظتي الراديو! حطيت على ١٠٣.٧ كويت اف ام ولا برنامج عدنيات، اللي احب اسمعه لانه يرد لي ذكريات حلوه مع مراهقة اخواني و افتتانهم بالاغاني العدنية في حقبة سالفة من حياتنا. قال المذيع طَفْلَة ٌ، خَوْدٌ، رداحٌ ،، ليش فهمت ان طفلة اسم الاغنية (القصيدة) و خود رداح اهو المغني ماااااادري، يمكن لانه طرا ببالي هود العيدروس؟ مغني يمني حفظت اسمه لاني استغربته ،،، عمووووووما بدت الاغنية و كلماتها كالتالي
طَفْلَة ٌ، خَوْدٌ، رداحٌ،
هام قلبي بهواها
قَدُّها أحسنُ قدٍّ،
فاسألوا مَن قد رآها
ما بَراها الله إل
فِتنة ً حين براها
تَنْثُرُ الدُّرّ، إذا غنّـ
ـتْ عَلَيْنا، شَفَتاها
وأرَى للعُودِ زَهْواً،
حينَ تَحويهِ يَداهَا
رُبّما أغضَيتُ عَنْها
بَصري خوف سَناها
هي همّي ومُنائي
ليتني كنت مًُناها
لقيتها في موقع أدب اللي ما يخذلني في الشعر العربي و القصيدة لأبو نواس. اللي خلاني ابحث عنها هي صفات تلك الطفلة! خود و رداح، لم اسمعها من قبل لذا قررت البحث عنهما و عن القصيدة .. ما حصلت عليه هو كالتالي:
خود
شابَّة ناعمة حَسَنة الخَلْق - المصدر
و تتشابه المصارد الثانيه بالمعنى تقريبا لصفة خود
رداح
وجدت لها معنيين اختلفت بهما المصادر وهم كالتالي:
المرأة رداحا ضخمة الردف سمينة الاوراك - المصدر
الشجرة الكبيرة، الجفنة العظيمة، الكتيبة الثقيلة السلاح الجرَّارة، الظلمة - المصدر
وبعد ان اشبعت فضولي الحين قررت ادش عالم أبو نواس و اقرا شعره ،، من اجمل الاشياء اللي وفرتها لنا الانترنت سرعة الحصول على المعلومة و اشباع الفضول بسهولة و يسر :) شكرا للانترنت و لكل من اثرى محتواها
Wednesday, 2 June 2010
كل ما اقفيت .. بدر بن عبد المحسن
كل ما اقفيت
كل ماقفيت ناداني تعال
وكل ماقبلت عزم بالرحيل
كل أنا أجنبت واعدني شمال
ياهل الود ضيعت الدليل
الحقيقة غدت مثل الخيال
هو عدوي وهو أغلي خليل
شفت أنا الظلم في بعض الدلال
يجرح القلب لو كانه جميل
أشهد أن الهوى مابه عدال
هو خلي وأنا قلبي عليل
كل ماقلتله يابن الحلال
المحبة ...عطى وإنت بخيل
التفت يمي وهوعجل وقال
لذة الحب في الشي القليل
Saturday, 23 May 2009
نتمنى ،،، ميخائيل نعيمة
يقول إبن نعيمة
نتمنى وفي التمني شقاء
وننادي ياليت كانوا وكنا
ونصلي في سرنا للأماني
والاماني في الجهر يضحكن منا
غير اني,وان كرهت التمني
اتمنى لو كنت لا اتمنى
نتمنى وما التمني سوى مهماز
دهر يحثنا للمسير
فصغيرا قد كنت اطلب لو كنت
كبيرا ولي صفات الكبير
وكبيرا,لو عدت طفلا صغيرا
واستردت نفسي نعيم الصغير
وننادي ياليت كانوا وكنا
ونصلي في سرنا للأماني
والاماني في الجهر يضحكن منا
غير اني,وان كرهت التمني
اتمنى لو كنت لا اتمنى
نتمنى وما التمني سوى مهماز
دهر يحثنا للمسير
فصغيرا قد كنت اطلب لو كنت
كبيرا ولي صفات الكبير
وكبيرا,لو عدت طفلا صغيرا
واستردت نفسي نعيم الصغير
أمس في حديث ما طرت لي هالأبيات، و افتاحيتها "نتمنى و في التمني شقاء" و على الرغم من اني متفائلة بشكل عام و احب الامنيات لانها تحفز الانسان على الانجاز و خصوصا لو كان له نظرة واقعية في للأمور اللي تجري حوله و هم خطة عمل يمشي عليها علشان ينجز اللي ايتمناه، و ساعات هالواقع يصحيك و يقولك بصراحة ان امنياتك غير قابلة للتحقيق و ذلك نظرا لعدم توافق الشروط المقيدة لمساحة التطبيق فعليك اما انت تغير الأمنية او مساحة التطبيق! لكننا كبشر لا نرى حاجز المستحيل كافٍ ليثنينا عن التمني، فإن كان به شقاء ام لا فنحن نحب التمني
:)
المثير للإهتمام اني اذكر امي بمناسبات مختلفة تقول الشطر الأول من هالقصيدة، و لما سألتها عنها قالت لي هذي من اختج و لما سألت اختي قالت ايييييي هذي خذيناها ب أولى ثانوي و كنت اسمعها لأمي، و سمعتها لي كاملة للحينها حافظتها
:)
المثير للإهتمام اني اذكر امي بمناسبات مختلفة تقول الشطر الأول من هالقصيدة، و لما سألتها عنها قالت لي هذي من اختج و لما سألت اختي قالت ايييييي هذي خذيناها ب أولى ثانوي و كنت اسمعها لأمي، و سمعتها لي كاملة للحينها حافظتها
Subscribe to:
Posts (Atom)