Wednesday, 30 January 2013

From here and there

Pigeons
Lately I have been obsessed by how they stand over lampposts,  they seem to have a blast! And the first thought that comes to me when I see them other than smile, how awesome would a shot be taken from above? With a wide angle.

المنظور المختلف
و تكملة على منظور الحمام المختلف للشارع، من اعلى الشبّة، وردني انتقاد لفعل شخص معين، نقلا عن انسانة، و التي قال لها زوجها هذا الانتقاد، عن صديقه!! و ساد الحوار حول خطاء "المحشوش" به،  كون ما فعله شنيع و جسيم. بالمقابل كان بنظري الفعل الاشنع و الاحق بالانتقاد هو النقل و عدم النصح! فلم يقتصر فعل ذلك الصديق على خيانة امانة صديقه و محاوراتهم الخاصة، و عدم اعطاء النصيحة و التصرف بينهما و على اقل تقدير ان ينهي صداقتهم مادام هذا القعل شنيعا! بل نقل ما ورد من "سوء" الى انسانة غير معنية بالموضوع، فمن هو الاسوأ؟ حجم ما اقترفه الصديق لا يبرر الطعن

Unity
When a person is easily distracted it indicates that he/she is not focused or directed, similarly nations. I have been noticing the various issues being debated around, mainly streaming in the fields of politics & managing the country, yet demands and flaws pile up! The public is distracted among issues raising, actions being done around them and trying to criticize flaws. Unity is the enemy of destruction, and that is why man created racism and class discrimination :} Now its your choice to fall as a victim to false "classification". Noting that there will always be an upper - class / race / ethnic group.

KEEK - هبة الكييك
التصوير خلال نص دقيقة و النشر خلال ما يقاربها ممتع! قدرة الشخص على النشر بشكل شخصي "فردي" انتقل من حرف، لصورة، لفيديو. الحكم على المحتوى اهو موضوعي، منو يحدد المحتوى؟ المستخدم، منو بعد؟ انت اللي تشوف؟! في حال لم يتوافق معاك موضوع او مشهد نقل خلال الكيك، ببساطة لا تشاهده، ولا تتابع حساب ذلك الشخص. الشهرة لا تعرف سلبي او ايجابي، فهي شهرة! و ان كنت في مجتمع يمتلك ذاكرة مداها قصير، انت بربييييييع الشهرة ببيزة

:}

Wednesday, 9 January 2013

Survival .. Observing tiny plants!

On a random piece of land beside concrete & scattered junk, in an environment not set up for the growth of plants, this tiny plant existed! Apparently no matter how it "might" seem like an unfriendly plant environment, plants did grow and as tiny as they are, they were pretty :} wearing the most vivid green color I have seen in a long while in Kuwait.


Leaving me with a smile and admiration of how it managed to survive with FEW resources. Rain season in our climate is a very shy visitor, especially recently. How it managed to grow, and prosper is a thing that deserves a pause (YES I know scientifically its easily explainable but lets take a deeper look :p).

Where resources are found, things prosper, as well as people, that was the echo of the tiny plant survival idea, I instantly measured it to happenings around me. In spite of the fact that this plant did not ask the land nor landowner to exist (it just did!) and it bloomed to something pleasant :} and much missed in our environment. Why not take a pause and embrace things popping up?

Therefore, not all unplanned things are scary, they can be green and pretty :} Sure they might be misplaced, you can simply provide them with a new better place. The urge to survive is worth giving a hand, a gentle word or a smile :}

Book Review: الأسود يليق بك

في معرض الكتاب الماضي صعقت بسرعة بيع الرواية! لكن لأحلام مستغانمي قاعدتها و لي مخاوفي! فبعد اعجابي ب"ذاكرة الجسد" اصابتني الروايتين التاليتين لها (عابر سرير - فوضى الحواس) بنوع من الصدمة، فذاكرة الجسد كان لها الاثر الجميل في نفسي ، ليس فقط لانها انارتني جزائريا و لكن لانها تحدثت بموضوع محضور و سائد ، ماذا لو احببت من لا يمكن ان ترتبط به؟! و عليه قبع اسم مستغانمي بذاكرتي، ولان هذه التدوينة ل الاسود يليق بك، ساتفرغ لها ..


طرت فرحا بالحصول على النسخة "المخشوشة" من معرض الكتاب، بعد ان واجهت كلمة الاحباط التي يتخوف منها كل زائر للمعرض "نفاذ الكمية!" و لكن مصادقة العاملين في المكتبات كان جدااااا مجدي :)

رواية سلسة، لا تتطلب الكثير من الوقت، بدايتها و قلبها يحملان نهايتها آمال كبيرة! فهي رواية حب مبني على الكرّ و الفرّ، حب الانتصار و التملك مقابل السذاجة و الاعتزاز بالنفس، علاقة غير متكافئة و مثيرة للإهتمام. على الرغم من ان هذه الرواية لم تنل على اعجابي بقدر كبير لكن احلام مستغانمي تمكنت من ارسال رسائل عميقة ببعض جمل هذه الرواية، مثل:

"لا حبّ يتغذى من الحرمان وحده، بل بتناوب الوصل و البعاد، كما في التنفّس، إنها حركة شهيق و زفير"

"الحب هو ذكاء المسافة، ألا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسى"

هناك الكثير اجمل و لكن نظرا لحرمة "التخطيط / التلوين" على الكتب في قاموسي :) كان من الصعب ان انتقي اجمل تلك الجمل التي رسخت في ذاكرتي خاصة و اني انتهيت من قراءته من فتره غير وجيزة، لجمال تلك الجمل لا بالظرورة قناعتي بها..اتمنى أن أتجرأ و اخط غير الحروف المطبوعة في الكتب التي اقرأ؟ ماااادري :} بس ودي!

من النفحات الجميلة في الرواية، تلك الصبغة الجزائرية المأخوذة من حياة المواطن البسيط الذي واجه الارهاب في قلب وطنه و التي احترمها جدا من قلم مستغانمي، فالكاتب المرتبط ببيئته يعطينا منظور اخر و اجمل قد لا نوفق بمعرفته خلال حياتنا اليومية بالإضافة لترسيخ ان الابداع يأتي من اي منبع لا بالظرورة من تلك البلدان التي يزدهر بها فن الكتابة.
 
استطاعت احلام ان تؤثر بي كثيرا من خلال قصة غير مرتبطة بالإرهاب و معاناة المواطن الجزائري معه، و لكن قصة تلك الأغنية التي ابكت بطلة الرواية! و هي باللهجة "الشاوية" و التي حسب الموروث الجزائري، غنتها امرأة من منطقة "مراونة" بكت "عيّاش-يها" بعد ان اخذهم رجل طامع! لن استرسل فكلي امل ان اثير فضولكم حولها .. 

لا تخلوا الرواية من ذلك الرجل المراوغ الذي يعزف على اوتار اعجاب المرأة كما تريد المرأة! فمع احترامي للرجال لكن فقط قلم امرأة قادر على ذلك الكر و الفر و الصبر و الشجاعة للمحاولة للوصول لقلب المرأة، و ان كان هناك رجل يجيد ما حبكته من مناورات فهو نادر، اما ان وجد عاشق تلك البطلة بالواقع، فا عويذ الله من شره!

٣ من ٥ 

و تستحق القراءة :}