Saturday, 3 September 2011
The Kuwaiti film : Tora Bora - الفيلم الكويتي : تورا بورا
I went to see Tora Bora, a film about a family that went all the way to Afghanistan to return back their son Ahmad who went there for Jihad. To see a Kuwaiti full feature film after The Cruel Sea (1972) with this quality brought joy to my heart beyond description, being a cinema lover who truly appreciates this art, I have long waited for something this big and serious to come out of Kuwait, having absolute faith in the creative people we have in Kuwait. In terms of short movies I have wrote many posts about them and how we have such amazing talents that work on their own with simple self-paid-worked movies! But to see a Kuwaiti movie by the director Walid Al-Awadi to be internationally screened in Canes and is included in the internet movie data base, is pure pride.
The movie was great story wise and in terms of making us really feel and see what is it like out there in Afghanistan and how Jihad is misinterpreted and Islam being portrayed in an ugly demeaning way to all human beings, how the simplest life necessities are lacked in a country with such a RICH natural environment! How brutal and inhuman killing is. Of course being Kuwait, movie loving and pro national efforts I am biased to the movie and gave it it 5/5 and that was my 1st initial impression, however, after a discussion with Bloggylife on twitter and revisiting the movie I do admit its a 3/5 I would see it all over again however the -2 was due to the increase in loopholes, sudden cuts and the need to improve the script, in terms of direction it needed more, acting was convincing to me, YET the effects needed more work. I wished to see subtitles for non-Arabic audience and for the Arabic ones some translation for the Afghani lines said along the movie. Still I am very happy with the movie and proud, would love to see more of the work of Walid Al-Awadi and progress in the overall Kuwaiti film industry.
الفيلم الكويتي تورا بورا يستحق المشاهدة و التشجيع، يحكي قصة اسرة كويتية تذهب لافغانستان لتعيد الإبن أحمد الذي ذهب للانضمام لصفوف المجاهدين. جميل جدا بعد بس يا بحر ان ارى فيلم سينمائي من انتاج و اخراج و تمثيل كويتي، يتم عرضه في كان الفرنسية و يشمل من ضمن افلام قاعدة افلام الانترنت، سعادتي لا توصف و الفخر كبير بهذا المجهود و الفيلم الذي اتمنى ان يحفز المبدعين الكويتيين الذين اثق كامل الثقة بقدرتهم على صنع سينما كويتية بان يتحفونا بافلام راقية و ذات رسالة. مما رأيت من افلام قصيرة من مبدعين شباب كويتيين تبنوا تكلفة ووقت و جهد صناعة افلامهم القصيرة، يجعلني اثق بشدة في مقدرتهم على الابداع و كلي امل ان ارى هذا الابداع بشكل كبير و مدعوم بقدر فيلم تورا بورا للمبدع وليد العوضي.. سعيدة و فخورة ب تورا بورا و اشدد على كل من يقراء هذه المقالة ان يذهب لرؤيته
القصة جميلة، جسدت بشاعة الحرب و الوضع تحديدا في افغانستنا و التلاعب بالدين و مفهوم الجهاد. بشاعة تصوير و تطبيق الإسلام و بالاصح التذرع بالإسلام لتشويه واقع دولة باكملها، دولة ثرية بالمصارد الطبيعية و الطبيعة الخلابة و تفتقر لابسط مقومات الحياة الكريمة للإنسان، و اهمها الامان! فالدخول للبيوت و قتل الناس من المشاهد المعتادة للافغانستانيين، و ما اقتبض قلبي له هو سهولة ازهاق الروح و بشاعة القتل الممارس بشكل اعتيادي و بإسم الدين الإسلامي! لم اقاوم الدموع ببعض المشاهد لاني على ثقة بان الفيلم يجسد جزء من واقع دولة وشعب ،، فكيف هي ثقافة الاطفال هناك و اي انسان يقتل اخيه بحجج واهية و يذهب لمنزله ليعايش اسرة و جيران؟
تقييم الفلم ككويتية محبة لصناعة السينما سيداااااا ٥/٥ و كان هذا تقييمي بعد الخروج من الفيلم لاني بصراحة انبهرت بمستوى الفيلم، لاننا اخيرا قطعنا شوط كبير نحو صناعة الافلام من بعد بس يا بحر و المحاولات الغير مجدية في سنوات سابقة لانتاج افلام كوميدية عرضت في السينما و لم ترق لي ، حتى اني نسيت اسماءها! لكن بعد نقاش مع صديقة في تويتر اعتقد ان تقييم ٣/٥ اكثر واقعية. نقص النقطتين لم يزحزح الفيلم من قائمة الافلام المفضلة و حتما سأحتفظ به :) لكن كان بالفيلم الكثير من المقاطع الغير مكتملة و غير مفهومة و ان كانت بسياق الحدث ككل، الا ان بعضها يتركك حائر لما تم قطعها بهذا الشكل؟ و النص يحتاج للكثير من الاضافات و التقليل من التكرار و اعترف لما سعد الفرج كرر له جم كلمة "على الرغم من جدية الموقف" الا اني "كعكعت" لاني تذكرت شخصياته الكوميدية السابقة و القابعة بذاكرتي لذلك الفنان القدير اطال الله بعمره. و التقنيات المستخدمة لم تقنعني ببعض الاحيان و الخدع كانت واضحة (لون الطلقة بمشهد قتل صاحب الباص) كذلك عدم تواجد ترجمة للنصوص الافغانية قطع الكثير من ترابط الافكار، ولو ان الاحداث كشفت المقصود الا ان النص بالنسبة لي جزء من الفيلم ويجب ابقاء المشاعد على علم به، كذلك فكرت بالمشاهدين من غير المتحدثين باللغة العربية و تمنيت لو توفرت بدور العرض نسخ من الفيلم المترجم بما اني على ثقة بان عرضة في كان مترجم بالتاكيد. انا جدا سعيدة و فخورة بالفيلم و اقدر مجهود المخرج وليد العوضي و كافة الممثلين و الطاقم، اعجبت بالممثل قيس ناشف بدور الصحافي الفلسطيني كان اكثر الادوار الثانوية تأثيرا و قوة، اعتقد انه ممثل يستحق الكثير من الاهتمام.
احسنت يا وليد العوضي و كل من كان معك من ممثلينا: سعد الفرج - اسمهان توفيق - خالد امين و كاااافة من عمل بهذا الفيلم ،، يعطيكم العافية
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
1 comment:
I'm planning on seeing the movie soon! Still haven't had a chance!
Post a Comment