Monday, 28 January 2008

مقتطفات

للحين ما تعودت على بلوقر بالعربي ، جملة " انقطاع الطاقة المجدول في تمام 4 ،،،،" ظحكتني مادري ليش حسيتها بدليه و ذكرتني بحملة الترشيد،،، حتى بلوجر عاديناهم!؟

With the crazy schedule and amount of tasks I have, I came to realize that time is very precious! I keep thinking every night right before I go to sleep about what I did today "what I wiped from my to do list" and what do I still have to do in the up coming days. Not having fun while you finish your tasks! is a quick killer of a good mood

الضباب اليوم مو طبيعي ، اخترعت شوي بالدرب للدوام بس عادي وناسه كسر للروتين و الشمس اللي اتخزني و اخزها

The Alchemist by paulo Coelho is a break from my routine, this book is challenging me to finish it, such an easy optimistic read :D he has a blog too.

بوكا شخصية كرتونية كوريه تستحوذ على اهتمامي مؤخراً و الشكر لقناة جيتكس و شركة ديزني التي سلطت الضوء على بوكا و غيرت مفهومي ان بوكا عبارة عن بسكوت لذيذ!، ما اثار اهتمامي ان النجاح لا يحتاج الى تعقيدات، شخصية ببساطة بوكا و لطافة قصتها مع الحب وهي بالحادية عشر من العمر فقط، لفتت الانظار لها


Can anyone please inform me about Ad Eaters this year?
when: 4-5 feb
where?
how to get tickets?

Sunday, 20 January 2008

In Kuwait

We Care

party in NBK Hospital

:}

*updated*

Now that I have some time I can write about the link above, a group of young girls called "We Care" did a party for cancer kids at the NBK hospital, I thought its pretty cool and would be nice to shed light on this event, in the up coming days I will try to elaborate more on that issue and the We Care group and KACCH, hoping that we all care about children in hospitals and feel in them.

Saturday, 19 January 2008

Richard III - مأساه معربة


حضرت مسرحية ريتشارد الثالث على مدى يومين متتاليين، سليمان البسام اسم يجذبني لرؤية و سماع ما لديه بعد حضوري لمسرحيته السابقة كليلة و دمنة، ما يقدمه سليمان هو مسرح للفكر و ليس فقط للمشاهدة و الاستمتاع، طريقة إرسال المعلومة تختلف من شخص لآخر و من عمل لآخر، و توجد أعمال تضحكك كثيرا و تعطيك الرسالة بشكل خجول و أعمال أخرى تقوم بشكل مناقض لتلك، و لكل منها متعته الخاصة ومن خلال ميولك الشخصي تحدد أي منها تفضل.

تضايقت في العرض الثاني من سماع بعض الأصوات النشاز و التي تنم عن تذمر البعض، كلمة أحببت أن أوصلها لهم أن من عطايا الله علينا القدرة على المشي! فبالطريقة التي تم الدخول بها إلى المسرح بإمكانكم الخروج إن لم يعجبكم العرض، و لنرتقي بأفعالنا. لست ضد حرية التعبير ولا ضد من لا تعجبه المسرحية فلكل أسبابه و الحرية المطلقة بالتعبير عن نفسه، ما اعترض عليه هو التجريح الناتج من وراء هذه الأفعال و إزعاج الغير.

ريتشارد : مأساة معربة

العمل عبارة عن إعادة صياغة لنص شكسبير الشهير و صمم ليناسب الواقع العربي، فلم أجد تلميح إلى دولة دون عن أخرى بالعمل ككل، فلكل دولة عربية نفحة في طيات هذا العمل، الصراع على العرش الذي لم و لن ينتهي يتخطى حتى حدود العالم العربي. في بداية القصة المملكة بنيت على أعقاب حرب عشائرية و بعد الانتصار يمرض الملك و يأتي الصراع الحقيقي إلى الحياة، صراع السلطة و المُلك. تتسلسل الأحداث و الطعون و الخيانات ليتحدد مصير الأمة على أيدي من يخدعونها، صورة ليست غريبة و بعيدة عن واقعنا الحالي، فليس بإمكاننا أن نقول تلك الدولة العربية أو تلك هي المعنية! نظرا للتشابه باللغة و التفكير.


المسرح : جزء من النص

ما جذبني في أعمال البسام (كليلة و دمنة : مرآة الأمراء – ريتشارد الثالث : مأساة معربة) هي سمة لا أراها في المسارح العربية، فغالبية المسرحيات التي رأيتها "محلية / عربية" تفتقر إلى عامل أن يكون المسرح جزء من النص و أن الديكورات غير صامته، فلا نرى بغالبية الأعمال المسرحية قطع المسرح تتفاعل مع الممثلين بقدر ما هي خلفية تساندهم لدمج المشاهد مع الأجواء التي يمثلون عرضهم بها زمنياً. ففي ريتشارد الثالث بالإضافة إلى استخدام أكثر من وسيلة مرئية لتوصيل الفكرة و لخدمة النص و الممثلين، تم استخدام أكثر من زاوية بالمسرح بالإضافة إلى ما نراه من عرض أمامنا منها الثابت "الزاوية اليمنى للمشاهد : الفرقة الموسيقية" و منها المتغير "الزاوية اليسرى للمشاهد: الشاشات التلفزيونية، تارة للمراقبة و تارة للأخبار"، و هي الخاصية التي تجعل من العرض المسرحي غني و مثير للاهتمام، الأمر الذي جعلني أعجب بكافة القائمين على إكمال صورة هذا العرض من ممثلين و فنيي المؤثرات الصوتية و المرئية و الموسيقيين و حتى من يتسللون في ظلمة المشاهد ليلقوا على المسرح و المشاهدين أجزاء من المسرحية.

الممثلين : ترجمة النص على أرض الواقع

فايز قزق: من المشهد الأول يجعلك ترى الخبث بعيني الشخصية التي يمثلها و تتعجب فيما بعد لوداعته التي يتودد بها للأرملة التي لو لم يرافقها شرح لأهدافه لأقنعني بأنه صادق "قبل بداية تلك المناورة شرح لنا انه يقوم بذلك لهدف في نفس يعقوب" ،، كان ثعلب المسرحية بالمكر و الدهاء.

جاسم النبهان: بقدر ما تحمل ملامحه نفحة أبوية بالنسبة لي ككويتية أراه بمجال التمثيل منذ وقت لا يستهان به، حملت الشخصيات التي مثلها لتك الطيبة على الرغم من تشدد احدها، في كلتا شخصيتيه حمل دور المساند للأحداث التي تجري و أبدع بذلك فكان الإطار المكمل لما يجري و الضحية الأولى بالصراع على العرش.


مناضل داوود: مثل دور الملك الذي لا يعي ما حوله و كذلك دوره الأهم كالفداوي كيتسبي يحرك الأحداث و يجعلنا نرى الأيدي التي تساند الثعلب مقابل المال، حبا بالمال ينفذ كل ما يطلب منه إلى أن يصل إلى حدود إنسانيته التي لا تمكنه من تنفيذ كل ما دفع له من اجله و لكن بعد فوات الأوان، فان لم يكن العقل المدبر كان اليد الفاعلة، صورة تمنيت أن يراها كل من يعمل للمال ليرى بشاعة منظره و قلة إنسانيته.

نقولا دانييل: وزير و محافظ في المسرحية وفي كلى الدورين جسد من هم حول نطاق الحكم و يحملون نفحات من السلطة غير واعيين أنهم منصبين و في حال الانتهاء من الحاجة لهم يتم التخلص منهم بنفس سهولة تنصيبهم. ساند دوره الأحداث و كان ضحية المكائد من أكثر من طرف بشخصية الوزير، و كما هو الحال الآن أن تصبح وزيرا ليس أمرا يدعوا للفرح.

بشار عبد الله: الأمير و الصبي، على الرغم من الاختلاف الشاسع بين الدورين إلا أن العامل المشترك هو أن الشخصيتين لهما حيز نراه ينتهي على يد الملك المرتقب، فبدايته كانت مع الملكة و انتهي لتعارض وجوده مع طموح الأمير جلوستر، و فيما بعد حينما قرر الاستعانة به كصبي لم تحالفه الأقدار، و لعل أكثر الأدوار التي أعجبتني هي ظهوره كفداوي للملك في المشاهد الأخيرة.

كارول عبود: الملكة الماكرة و التي تحمل كل المبررات البديهية لكي تحافظ على سريان الحكم بالقرب من سلالتها من الملك، لكن ينقصها الوفاء بمن يدبر الأمور لها "باكنجهام"، تحاول تثبيت جذورها في البلاط الملكي عن طريق أقاربها غير واعية أن الدخيل في عالم الملوك و الأسر يبقى دخيلاً و الاسم الملكي أقوى من روابط الأسرة.


فيصل العميري: على الرغم من حداثة عمره المسرحي و التمثيلي مقارنة بالكثير ممن شاركوا بهذه المسرحية إلا أن تمثيله يعجبني بشكل بارز، فهو من الجيل الحديث من الممثلين الكويتيين و الذي بجدارة أراه يقنعني بواقعية الدور الذي يمثله، بالذات في مسرحية كهذه لأنه و كافة الممثلين يجسدون أكثر من دور بمساحات زمنية متقاربة فمن الأمير الذي يعتقد "واهماً" انه ليس دخيلا على العرش و من حوله لأنه قريب من الملكة إلى مقدم النشرة الإخبارية إلى الِمرسال، لكل دور لهجته الخاصة و أسلوبه الخاص بالانفعال و التعبير! فيصل العميري موهبة شابة كويتية تستحق التشجيع.

نادين جمعة: الأرملة و الغانية، لعل مشهد المناورة التي تمت بين الأرملة و مرملها هو الأكثر شدا لي لأنه يجسد المكر و الخديعة من الرجل الذي يستهان بدهائه و المرأة التي بغمرة أحزانها يسكرها الكلام، مشهد يرينا قوة الكلمات على الرغم من معرفتنا بسوء من يقولها، كمن خدعوا بتصريحات القادة العرب الذي يقتلون بيد و يطلبون العون بيد أخرى.

ريموند حسني: "صور يالفرنسي" و قد قام بالتصوير فعلياً على خشبة المسرح، فهو من صور للشعب ما يغاير الواقع و يرضى طموح الثعلب! و هو من صور للملكة أحداث كما تشتهي وتريد، و على أمل أن يحصل على ما يريد من حليفه القادم صور الكثير و الكثير و رسم المستقبل من خلال الإعلام لخدمة الأمير جلوستر الذي لم يتورع عن إزهاقه حالما انتهى منه.

أمل عمران: الملكة السابقة و الأمير الصغير و ذات الصوت القوي، كالممالك المتهاوية و التي تحتفظ بتاريخها أينما حلت ظهرت لنا أمل، فللوهلة الأولى رأيت بها صورة تلك الدول الغربية و الممالك العربية القوية التي تهاوت بعد ضعفها، و من ثم تلك الحانقة الحاقدة إلى أن أصبحت تضحك أخيرا لأنها رأت ما حصل لها يتكرر لمن سلبها مركزها، شخصيتها تجسد دروس التاريخ التي لا يستفيد منها من هم على رأس الحكم.

نايجل باريت: مبعوث القوات الأجنبية الذي يجود بوردة ليحصد عسل تلك الدول المخدوعة، يعطي القليل ليحصد الكثير فيما بعد. شخصيته كانت حلقة الوصل بين الغرب و الشرق، بغير وعي لمصالح المصور التي تتعارض مع مصالحه، فالقرب الجغرافي لا يعني الوفاء بعالم السلطة و المال.

سليمان البسام: المخرج و المعد له نصيب الأسد، فعلى الرغم من إعجابي بالمسرحية و أنها لا تتناول واقع دولة واحده بمفردها و اعتيادي على الترميز من قبل نصوصه إلا أني افتقدت إلى الرابط الصريح بين الأحداث و مرادفاتها على الواقع، لكن الجميل بالنص و الأحداث أننا نستطيع إسقاطه على الكثير من الأحداث التي تدور حولنا ونرى فيه مرآة لواقع الشرق الأوسط، فكم دولة قامت على الاغتيالات داخل أسوار القصور و خارجها في عالمنا العربي؟ و كم أجنبي استخدم كمستشار لينال جزء مما نملك؟ و كم أجنبي اجتاح البلدان ليحررها من طاغية ليدخلها طاغية آخر؟ و كم تملك القصور من بطانة فاسدة مدفوعة الخدمات؟ الحديث بشكل عام عن لسان واقعنا جميل والخصوصية العربية جميله إلا إني أرى أن النص لا يركز على ناحية محدده أو حدث معين لذا فالرسالة عامة و يمكن بذلك أن يغافل البعض التاريخ و ينسقه ليتخيل و يوهم غيره أن المسرحية لا تعنيه بشخصه و يكرر مقولة "الله لا يغير علينا" مع العلم بأننا بالنهاية بشر لنا عقول و فكر، فإن صح الفكر صحت الأفعال و أنا على أمل أن تصح العقول و الأفعال بالمستقبل المدعوم بأعمال تهدف للتوعية و دعوتنا لنرى واقعنا من منظور مختلف.


Thursday, 17 January 2008

Memoooooo :: FIGHT !!




And so here I am having a talk fight with Montery Jack the Australian mouse in Chip'n'Dale Rescue Rangers! look a like. This guy actually looks like that character in the cute old toon, I can't resist overly smiling when I see him, I try to make it look as "the friendly me face", today was the aggressive part of that person LOL and as aggressive and defensive he was, I was right and he was wrong!

Apart from the toon, the laughs I got, it was yet an other exploration in the human personality world, each situation shows you a different aspect of someone around you, that is the birth of "knowing" a person. I know they are trying to make excuses and twist the facts to show that they are perfect at their work, but neglecting a request for a whole month is pretty hard to cover up :D especially if you get reminded of how crucial this work is EVERY WEEK after the deadline. He did make me feel that I was evil but on my defence which I did not need! This was after a month and 4 other reminders, that seemed the only way that they will hear me out, they did.

So life goes on, too little time to elaborate more, gtg back to work....

:}

Reminder:

Richard III
[17-18-19, January, 2007]
[7pm]
Al-Midan Cultural Center





p.s: I had a good night sleep, and woke up with a big smile. 1073

Tuesday, 15 January 2008

عسى الله يرحمه

Two years passed by ,, but I still miss him as much as I ever did. I might not cry as hard as I did in 2006, but I still remember him.

عسى الله يرحم بابا جابر و يغمد روحه الجنة

Monday, 14 January 2008

Volvic




"Volvic is my favorite water" I said to my self while looking at the volvic bottle near me,,,, that brought back a good memory of an old post I wrote. The time is different and many people are missed and things have changed a lot, this is the second time today I carry those feelings, as we roved around Kuwait me and my mother we did not find the people we were looking for nor the exact things we were looking for, time has changed and people did too...

At times I wished that we could trade our years, sell some in return for others, in the search of what pleases us we might think that this is appropriate, not realizing that no matter what we sell of our time to buy the good times we will not be satisfied and that any good/ pleasant time is precious by its surroundings not by it self alone.

Happiness is a thing we can find any where any time, and if at one point a flower could make us smile we should expect that in one day it might not! not because the flower is not a flower any more, nor because the time is different but because we are different.

Its us not the time that change rapidly, however the best thing to do is to enjoy every bit of life all along the way.

Saturday, 12 January 2008

مقتطفات

بدلاً من "من هنا و هناك" ستصبح لدي مقتطفات في سنة 2008، و هي المقالة التي تقول بمعنى آخر بأني لا املك الوقت لصياغة كافة افكاري و ما احمل بذهني من مقتطفات على شكل مقالة تليق بها، ففضلت ان اذكر تلك المقتطفات بسرعة على ان اجعلها طي النسيان

- مسرح

سليمان البسام أخيرا سيعرض مسرحيته ريتشارد الثالث في الكويت بعد ان ترقبتها منذ بداية عام 2007 حين بداء بعرضها خارج الكويت، و لم يحالفني الحظ و لا الوقت لكي ارى هذه المسرحية قبل مطلع هذه السنة ان شاء الله، يوم الخميس القادم اول العروض

Richard III
17/01/2008
al- Maidan Cultural Center

An Arab Tragedy by Sulayman al- Bassam
repeat play on 18-1-08 and 19-1-08

نقلا عن موقع دار الآثار الإسلامية


- العربي و المشيخ

هل تشيخ الثقافة؟

غداً سيتم الإحتفاء بمرور خمسين سنة على إصدار مجلة العربي التي لازال والدي يحتفظ ببعض الأعداد القديمة منها في مكتبته ، المجلة التي لطالما افتتنت بصورة تلك الفتاة التي ترتدي الزي الكويتي التقليدي للافراح و هي متزينة بكم هائل من الذهب المليئ بعبق الخليج على احد اغلفتة هذه المجلة القديمة، العربي مجلة استثنائية فلم تتنازل عن وقارها ولا محتواها، على الرغم من القيود الثقافية التي قد يفرضها الوقت على ما تحمله بين صفحاتها الا انها لازالت تجذبني. فلم تشيخ بل اصبحت تحمل نفحة من الأصالة و الذوق

ولا زلت مغرمة بالمجلات أكثر من الكتب، فهي مختصرة ولا تتعب الاشخاص الملولين من أمثالي

- ناقتي يا ناقتي

شاعر المليون، ليس من البرامج التي تستهويني و لكني حباً بالشعر اتابعه بشح، في الحلقة الثالثة ظهر شاعر بإسم ناصر الفراعنة و هو سعودي الجنسية "سبيعي" الأصل، الفراعنه ينتمون لقبيلة سبيع العربية و التي حتى الآن لم أصل الى سبب تسميتهم بالفراعنه، نعود لناصر و ناقته، قد يصعب على البعض و أنا منهم ان يفهموا كافة ما قيل بالقصيدة فعلى الرغم من حبي للشعر عموماً الا ان النبطي يصعب علي فهمه في بعض الأحيان نظرا لأن الكلمات المستخدمة قد تعود إلى لهجات لا تتفق
كلماتها هجائياً مع مرادفاتها من اللغة العربية الفصحى! و التي تحوي الكثير من الكلمات التي أجهلها، لكني أحاول زيادة حصيلتي اللغوية

المميز بالقصيدة التي ادخلت رابطها بالنص أعلاه هو الكلمات المستخدمه و التي ترمز لاحداث تاريخية مضت و ربطها مع الحاضر ، احداث تتراوح ما بين قصة البسوس التي انتشرت بشكل كبير بعد مسلسل الزير سالم الى دختنوس! الفتاة العربية التي سميت بهذا الإسم لأسباب لم اعلمها بشكل موثق حتى الآن ،، و للاسف البحث عن هذه الكلمات بالعربية فقير مقارنة باللغة الانجليزية التي ان بحثنا عن اي كلمة بتلك اللغة سنجد الكثير و الكثير من المصارد التي تشرحها

الدكتور غسان الحسن أبرز الموجودين بلجنة التحكيم بالنسبة لي و بعد هذه القصيدة برز سبب اعجابي به! فهو يتميز بمعرفته العملية و التاريخية و اللغوية الجميلة! وتعليقه على النص الشعري يدل على معرفته بكل الاحداث التي ذكرها الشاعر ولعله اكثرهم فهما للاسقاطات التي ادخلها الشاعر الى نصه من خلال تلك الاحداث/القصص التاريخية، في المنتديات انتشر تفسير لمحتويات القصيدة ولكن المعنى ببطن الشاعر، و اعتقد بانه مهما حاولنا فهم النص تبقى كلمة الشاعرهي الفيصل لان القصيده هي ولدية افكاره و اللغة من اكثر الأدوات التي يسهل التلاعب بها

الساعة
4:31 صباحاً
ولا زلت لا استطيع النوم

Tuesday, 1 January 2008

The Golden Compass



29.12.2007



Went to see The Golden Compass, all in all I liked the movie but I felt there was something wrong, something that did not make it a competitor for The Lord Of The Rings trilogy, at the time I could not tell really the only thing that was obvious to me is some computer generated graphics were not done well, for example Nickole Kidman's demon the monkey looked horrible! and fake, unlike the bear and other computer generated characters.



When I started to write this post I looked for references to use in it and imdb is the first place to look for movies and then comes Yahoo movies for me. In imdb I found the exact and very true review about this movie, although I wouldn't be this harsh on it since I liked it but what he said is true, the highlight of the review is:

"The blame starts with Chris Weitz and goes north., 12 December 2007
Author: Luke Ewing from Bristol, England

The opening scene was the very first clue that this film was going to be the barrage of formula drudgery that it ultimately turned out to be. Weitz began by unveiling all the information which the reader isn't even aware of by the end of the first novel in a horrific attempt to follow the footsteps of The Lord of the Rings with an opening prelude............

I really have to say that the first mistake made was the same one made by Walden Media with the Chronicles on Narnia: making a children's film out of something that wasn't child-material. His Dark Materials are not for children, Narnia wasn't either. They fit into a genre of literature clearly not understood by Newline, Walden, and film studios like them: Novels. Just because the main characters are children people readily assume they are children's stories, but Pullman's work, more so even than Narnia, is written with an intelligent, imaginative, but somewhat cynical audience in mind .... "

note: you can find the comment here, I also hid his e-mail from this post for the sake of his privacy :D

What I mostly liked about this review which is very different from what I think & what I saw in the movie, however it is true and a very nice prospective, its always a joy to see things from different angles!

The opinion of Mr. Erwin is very correct when it comes to the assumption people hold when watching a movie with the main character being a kid! the movie is kids material, which is not true and is the exact thing I was thinking of when I saw the number of children who were in the movie, asking my self "do they really understand the concept of the demon in this movie?" and many other things that I think are not so easy on a child's mind.

The other point that attracted me is the revealing one, having the story blank from mystery, it was wrong, sometimes sending information visually is better than verbally especially in a movie .

To me the movie was cute, pretty nice and entertaining, when I went out of the movie later that day, I felt that I enjoyed it and will see the whole trilogy, however there is something wrong with it which I was not sure what was it, so I gave it a 4/5 at the time, after giving it a thought & reading Luke Ewing's review it bacame a 3/5 but I guess this cute tongue and the lovely bear made me be less harsh on it?!