Monday, 12 April 2010

102 : رحلات المدرسة


للحين اذكر رحلتنا للمتحف العلمي التربوي ، ما اذكر تفاصيل اللي شتفه الا الخروف اللي حاطينه بمادة حافظه في غرشه . اللي اثار فضولي ان المتحف على حطته من الثمانينات للحين! و المبنى يبيله ترميم، و لفت انتباهي و استغرابي لازقين صورة الامير و ولي العهد بربعة فوق البوابة اتوقع بلزاق شفاف عادي و الصور بوسترات ورقية يعني بعد شهر ولا شهرين بس بيتنتفون و يتقشرون، الصور لا اهم بمكانهم ولا اهو حاطينهم بشكل مرتب! ليش الترقيع؟

تحسفت لما شفت المبنى المهمل، لي ذكريات متعلقة فيه، التصميم ماله وقت، و له بصمة بالعمارة الكويتية، زيا ترى بتحافظ عليه وزارة التربية و لا بيتم منسي؟

3 comments:

Deema said...

أنا قبل كم شهر رايحة مع بنات خواتي، الطايق الأرضي مرمم من داخل، و الدور الثاني سمعت انهم قاعدين يرممونه

بس الخوف انه يجددونه، و الا يهدمونه، بدال لا يرممونه

جبريت said...

لا اعتقد انه بينسونه خوش نسيان

Q80-ChillGirl said...

Deema

التجديد قتل للمبنى، مثل التشنيع اللي صار في المستشفى الامريكاني

جبريت

المشكلة ان مالنا شي نحتفظ فيه من الماضي، مادري اشفيهم؟